تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : محمد يوسف الكنجي الشيعي



أبو عبد الرحمن6
02-09-2006, 08:31 PM
محمد يوسف الكنجي الشيعي

الحمد لله

كثيراً ما يحاول الشيعة إلزام السنة بأقوال محمد بن يوسف الكنجي .

فمن هو هذا الرجل ؟

قال الباباني صاحب كتاب هدية العارفين قال عنه :

"" الكنجي: محمد بن يوسف الكنجي أبو عبد الله الشافعي المتوفى سنة 659 ثمان وخمسين وستمائة. من تصانيفه البيان في أخبار صاحب الزمان كفاية الطالب في مناقب أبي طالب. ""

================= ===================

وقال عنه حاجي خليفة صاحب كتاب كشف الظنون قال عنه :

"" البيان في أخبار صاحب الزمان: للشيخ أبي عبد الله محمد بن يوسف الكنجي المتوفى سنة 658. ""
وقال في موضع أخر :
"" وفيه كفاية الطالب في مناقب الإمام علي بن أبي طالب لأبي عبد الله محمد يوسف الكنجي ""
وقال في موضع ثالث :
"" كفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب للشيخ الحافظ أبي عبد الله محمد بن يوسف بن محمد الكنجي الشافعي المتوفى سنة.. ""

==================== ================

وقال عنه الصفدي صاحب كتاب الوافي بالوفيات قال عنه :
"" الفخر الكنجي

محمد بن يوسف بن محمد بن الفخر الكنجي نزيل دمشق، عني بالحديث وسمع ورحل وحصل، كان إماماً محدثاً لكنه كان يميل إلى الرفض جمع كتباً في التشيع وداخل التتار فانتدب له من تأذى منه فبقر جنبه بالجامع في سنة ثمان وخمسين وست مائة، وله شعر يدل على تشيعه وهو:

وكان علي أرمد العين يبتـغـي : دواء فلمـا لـم يحـس مـداويا

شفاه رسول الله منـه بـتـفـلة : فبورك مرقياً وبـورك راقـيا

وقال: سأعطي الراية اليوم فارساً : كمياً شجاعاً في الحروب محاميا

يحـب الإلـه والإلـه يحـبـه : به يفتح الله الحصون كما هـيا

فخص بها دون البرية كـلـهـا : علياً وسماه الوصي المـؤاخـيا

================ ====================

وقال عنه اليونيني صاحب كتاب ذيل مرآة الزمان قال عنه :

"" وورد كتاب المظفر إلى دمشق في سابع وعشرين شهر رمضان يخبر بالفتح وكسرة العدو ويعدهم بوصوله إليهم ونشر المعدلة فيهم فثاروا العوام بدمشق وقتلوا الفخر محمد بن يوسف ابن محمد الكنجي في جامع دمشق وكان المذكور من أهل العلم لكنه كان في شر وميل إلى مذهب الشيعة وخالطه الشمس القمي الذي كان حضر إلى دمشق من جهة هولاكو ودخل معه في أخذ أموال الغياب عن دمشق فقتل ومن نظمه في علي رضوان الله عليه ... "

ثم ذكر نفس الأبيات السابقة .

================ ==================

وقال عنه ابن تغري بردي صاحب كتاب النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة قال عنه :

"" ثم كتب الملك المظفر كتاباً إلى أهل دمشق يخبرهم فيه بالفتح وكسر العدو المخذول ويعدهم بوصوله إليهم ونشر العدل فيهم، فسر عوام دمشق وأهلها بذلك سروراً زائداً، وقتلوا فخر الدين محمد بن يوسف بن محمد الكنجي في جامع دمشق. وكان المذكور من أهل العلم، لكنه كان فيه شر، وكان رافضيا خبيثا وانضم على التتار ""

============== ====================

وقال عنه ابن كثير الشافعي في كتابه البداية والنهاية :

"" فقيل لهم انه لم يكن منهم من الطغيان كما كان من عبدة الصلبان، وقتلت العامة وسط الجامع شيخاً رافضياً كان مصانعاً للتتار على اموال الناس يقال له‏:‏ الفخر محمد بن يوسف بن محمد الكنجي، كان خبيث الطوية مشرقياً ممالئاً لهم على اموال المسلمين قبحه الله . ""

============== ===================

فهذا يتبين أن محمد بن يوسف الكنجي ليس سني بل شيعي .

يمكن مراجعة
موقع الوراق http://www.alwaraq.net/
ونداء الإيمان http://www.al-eman.com/

ولا أنسى أن أشكر الأخ الذي جعلني أبحث عن محمد بن يوسف الكنجي وهو

الأخ أنصار الحسين من خلال احدى مشاركته فجزاه الله خيراً

ولكونها تستحق القراءة والحفظ أضع الرابط لها ليستفاد منها

http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=35010

والله أعلم وأحكم

أبو عبد الرحمن

سعد بن معاذ
02-10-2006, 02:54 PM
بارك الله في جهودك اخي الحبيب ابو عبد الرحمن

مختلف
07-25-2006, 11:50 PM
أحسنت أحسن الله إليك يا أبا عبد الرّحمن ..

أرجو منك أن تحدّث هذا الموضوع دوريّاً باسماء الرّجال والكتب التي يحتجّ بها الشّيعة على أهل السّنة والجماعة وهي شيعيّة ..

أذكر بأنّ إحدى العضوات الشّيعيّات احتجّت علينا بالقندوزي صاحب كتاب ينابيع المودّة .. وطفقت تزبد وترغي لتثبت بأنّه من أهل السّنة والجماعة .. ولكن عندما وضعنا الكتاب وصاحبه فوق منضدة البحث العلميّ تبيّن للجميع بأنّه لا يمكن أن ينتمي لأهل السّنة والجماعة بأي حالٍ من الأحوال .. فضلاً عن انتمائه للإسلام ..

لكَ تحيّتي ..

مصطفى احمد
07-26-2006, 06:05 PM
أحسنت أحسن الله إليك يا أبا عبد الرّحمن ..

أرجو منك أن تحدّث هذا الموضوع دوريّاً باسماء الرّجال والكتب التي يحتجّ بها الشّيعة على أهل السّنة والجماعة وهي شيعيّة ..

أذكر بأنّ إحدى العضوات الشّيعيّات احتجّت علينا بالقندوزي صاحب كتاب ينابيع المودّة .. وطفقت تزبد وترغي لتثبت بأنّه من أهل السّنة والجماعة .. ولكن عندما وضعنا الكتاب وصاحبه فوق منضدة البحث العلميّ تبيّن للجميع بأنّه لا يمكن أن ينتمي لأهل السّنة والجماعة بأي حالٍ من الأحوال .. فضلاً عن انتمائه للإسلام ..

لكَ تحيّتي ..

كل من تكلم بالحق سيلحق ركب الشيعة أو الرافضة كما يحلو لكم