أعطى رئيس بلدية طرابلس محمد الجمالي تعليماته بإزالة لوحات إعلانية منتشرة في النطاق البلدي للمدينة تتضمن صورا فاضحة وخارجة عن إطار الآداب العامة. ونبه الجمالي شركات الإعلان إلى ضرورة التقيد بتوجهات المجلس البلدي للمدينة والتي تقضي بالتزام عدم وضع أي إعلانات مسيئة إلى الأخلاق العامة أو تتضمن صورا فاضحة في كامل النطاق البلدي لطرابلس، وذلك تحت طائلة إلغاء الترخيص المعطى لها.

------------------------------------------

نشكر رئيس البلدية جزيل الشكر، لكن الأمر لا يجب أن يتعلق بأمر من رئيس البلدية، بل يجب تشكيل لجنة دائمة متفرعة عن المجلس البلدي تتابع هذا الموضوع بشكل مستمر وتعمل على اقتراح قوانين صارمة لمن يتجرأ على تعليق هكذا إعلانات.

هممم لا زال هناك ضميــر ... جيد .. اعانــكم الله ..

خبر يفرح..اتمنى ان تنتقل العدوة لكل لبنان ليس فقط طرابلس
و ان شا ءالله تكون خطوة ثابتة غير قابلة للتراجع ضمن (....) اي ضغط او راي مخالف

كم انا حزين على عدم تمكني من زيارة طرابلس التي ازددت شوقا لرؤيتها

الحمد لله...

المهم يا فخر ان يبقى هناك من شبابنا وشيوخنا من يلفت النظر دائما...عندها يتحقق المطلوب باذن الله

----------

محمد حبيبي...ان شاء الله تزورها...بس على شرط....ان اكون موجودا هناك حينها :)

وانا سازور طرابلس اكيد ان شاء الله

أهلا ومرحبا بكم ...

قلعة المسلمين طرابلس ... ترحّب بالجميع

فرحانين كتير، هيدا يللي مدحته يا fakher ماسوني كبير، بعدين ما عمل هيك نخوة منه إنما في بالمجلس البلدي كم واحد بيخافو الله بس مش محسوبين على الإسلامين، هؤلاء هم من طالبوا بقوة لإزالة هذه الصور.

للتذكرة: مرة كلمت أحد المشايخ المحسوبين على التيار الإسلامي عن هذه الصور، فقال ما باليد حيلة (البلدية يرأسها علماني)، يعني خلص حسم لي الأمر (فلا تحاول تجرب)

وأنا أيضا سأزور طرابلس يوماً ما

أكيد إن شاء الله :D

اخي اسامة،
لم هذا التشاؤم. الرجل علماني ولكنه ساعدنا ولا يجب ان بنخسه حقه.


الحق علينا في ان نترك البلدية للعلمانيين :(



فرحانين كتير، هيدا يللي مدحته يا fakher ماسوني كبير، بعدين ما عمل هيك نخوة منه إنما في بالمجلس البلدي كم واحد بيخافو الله بس مش محسوبين على الإسلامين، هؤلاء هم من طالبوا بقوة لإزالة هذه الصور.

للتذكرة: مرة كلمت أحد المشايخ المحسوبين على التيار الإسلامي عن هذه الصور، فقال ما باليد حيلة (البلدية يرأسها علماني)، يعني خلص حسم لي الأمر (فلا تحاول تجرب)