تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : عبد الحميد المهاجر الحسين خلق من نور الله وبدنه من شجرة طوبى



أبو عبد الرحمن6
01-13-2006, 04:42 AM
الحمد لله

أمر الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم أن يقول :

** قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فاستقيموا إليه واستغفروه وويل للمشركين ** سورة فصلت 6

وأخبر الله تعالى عن البشر فقال سبحانه :

** هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون ** سورة الأنعام 2

فهذا سيد ولد آدم محمد بن عبد الله رسول الله خلقه الله من طين .

فتأمل معي ما يقوله عبد الحميد المهاجر وهذا الغلو في الحسين .

حيث قال عبد الحميد المهاجر :

http://www.9otq8.net/uploads/9otq8-472bf189c1.jpg

الحسين خلق من نور الله وبدنه من شجرة طوبى

حمل الملف الصوتي من هنا

http://www.lahdah.net/uploads/77326d913c.zip


رسول الله صلى الله عليه وسلم يخلق من طين ، والحسين خلق من نور الله وبدنه من شجرة طوبى

تأمل أخي المسلم هذا بتمعن .

هذا والله أعلم وأحكم

أبو عبد الرحمن

سعد بن معاذ
01-13-2006, 06:25 AM
غلو وشرك مزوج مع بعض

سليل الصحابة
01-13-2006, 08:45 AM
شابهوا النصارى اخزاهم الله :(

جزاك الله خيرا اخي بو عبدالرحمن

من قلب بغداد
01-13-2006, 10:46 AM
هداهم الله ..
و لا حول و لا قوة الا بالله

جزاك الله خير الجزاء اخي ابو عبد الرحمن6

بنت الهدى
01-13-2006, 08:36 PM
أهل البيت هم أنوارٌ من الله ..

أبو عبد الرحمن6
01-13-2006, 09:57 PM
الحمد لله

الزميلة الفاضلة بنت الهدى وفقها الله لما يحب ويرضى


أهل البيت هم أنوارٌ من الله ..

قال الله تعالى ** يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا ** النساء 59

وبما أننا أختلفنا وتنازعنا في هذه المسألة

فنردها للكتاب والسنة كما أمر الله

قال الله تعالى ** وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ** البقرة 111

فنحن نطلب الدليل على هذا من الكتاب والسنة

فحتى اليهود والنصارى يقولون نحن أبناء الله وأحباؤه

فحب آل البيت ليس مسوغاً أن نغلوا بهم ولو جاز لجاز كذلك للنصارى في المسيح .

والله أعلم وأحكم

أبو عبد الرحمن

سعد بن معاذ
01-14-2006, 04:58 AM
احسنت اخي ابو عبد الرحمن اخشى ان تهرب بنت الهدى من الحوار