تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : لماذا يقرأ الرافضة هذا القران مع ان علمائهم يقولون بالتحريف



سعد بن معاذ
10-30-2005, 09:28 AM
لماذا يقرأ الرافضة هذا القران مع ان علمائهم يقولون بالتحريف



يجيب على هذا السؤال عالمكم نعمة الله الجزائري في الانوار النعمانيه ج 2/363 :
فإن قلت كيف جاز القراءة في هذا القرآن مع مالحقه من التغيير ، قلت قد روي في الآخبار أنهم عليهم السلام أمروا شيعتهم بقراءة هذا الموجود من القرآن في الصلاة وغيرها والعمل بأحكامه حتى يظهر مولانا صاحب الزمان فيرتفع هذا القرآن من أيدي الناس إلى السماء ويخرج القرآن الذي ألفه أمير المؤمنين عليه السلام فيقرى ويعمل بأحكامه ( هذا جواب العالم الجزائري لكل سني اوشيعي يسأل لماذا يقرأ الشيعه القرآن مع انه محرف).
شعاع

من هناك
10-30-2005, 03:22 PM
ولكن الله كفيل بحفظ كتابه فلم نحزن؟

عبد الله بوراي
01-26-2007, 03:12 PM
لماذا يقرأ الرافضة هذا القران مع ان علمائهم يقولون بالتحريف



يجيب على هذا السؤال عالمكم نعمة الله الجزائري في الانوار النعمانيه ج 2/363 :
فإن قلت كيف جاز القراءة في هذا القرآن مع مالحقه من التغيير ، قلت قد روي في الآخبار أنهم عليهم السلام أمروا شيعتهم بقراءة هذا الموجود من القرآن في الصلاة وغيرها والعمل بأحكامه حتى يظهر مولانا صاحب الزمان فيرتفع هذا القرآن من أيدي الناس إلى السماء ويخرج القرآن الذي ألفه أمير المؤمنين عليه السلام فيقرى ويعمل بأحكامه ( هذا جواب العالم الجزائري لكل سني اوشيعي يسأل لماذا يقرأ الشيعه القرآن مع انه محرف).
شعاع
القرآن الذى ( الفه........!!!!) أمير المؤمنين..............؟
نِعمة الله هو أم لعنته التى تتوالى عليه و على قُمامته الجْدبية
burai

الأسدي
01-26-2007, 04:50 PM
وهناك أسباب أخرى لم يوردها هذا الجزائري
وهو ان الشيعة سيقعون في ورطة بقاءهم من دون كتاب مقدس أسوة بسائر الديانات(يهودية ومسيحية وحتى بوذية وغيرها)
خاصة أن قران فاطمة ضائع وغي موجود؟؟؟؟(نسأل الشيعة لماذا ضاع وفقد هل يتهمون فاطمة بالاهمال؟؟)
وكذلك غيره من كتب الشعوذة (كالجفر)

بسرا
01-28-2007, 01:45 PM
السلام عليكم





انا نحن نزلنا الذكر و انا له لحافظون


و انه لكتاب عزيز لا يأ تيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه



ذكرنا في حرف الفاء من «الذريعة» عند ذكرنا لهذا الكتاب مرام شيخنا النوري (1254 - 1320ق.) في تأليفه فصل الخطاب في تحريف الكتاب، وذلك حسبما شافهنا به، وسمعناه من لسانه في أواخر أيامه فإنه كان يقول: أخطأت في تسمية الكتاب، وكان الأجدر أن يسمي بفصل الخطاب في عدم تحريف الكتاب، لأني أثبتّ فيه أن كتاب الإسلام «القرآن الشريف» الموجود بين الدفتين المنتشر في أقطار العالم وحي إلهي بجميع سوره وآياته وجمله، ولم يطرأ عليه تغيير أو تبديل، ولا زيادة ولا نقصان من لدن جمعه حتي اليوم، وقد وصل إلينا المجموع الأولي بالتواتر القطعي، ولا شك لأحد من الإمامية فيه، فبعد ذا أمن الإنصاف أن يقاس الموصوف بهذه الأوصاف بالعهدين أو الأناجيل المعلومة أحوالها لدي كل خبير؟ كما أني أهملت التصريح بمرامي في مواضع متعددة من الكتاب، حتي لاتسدد نحوي سهام العتاب والملامة، بل صرحت غفلة بخلافه، وإنما اكتفيت بالتلميح إلي مرامي في ص 22.

إذ المهم حصوص اليقين بعدم وجود بقية للمجموع بين الدفتين، كما نقلنا هذا العنوان عن الشيخ المفيد في ص 26 (إلي أن قال) هذا ما سمعناه من قوله شيخنا نفسه، وأما عمله فقد رأيناه وهو لا يقيم لما ورد في مضامين الأخبار وزناً، بل يراها أخبار آحاد لا تثبت بها القرآنية بل يضرب بخصوصياتها عرض الجدار سيرة السلف الصالح من أكابر الإمامية كالسيد المرتضي والشيخ الطوسي وأمين الإسلام الطبرسي وغيرهم، ولم يكن ـ العياذ بالله ـ يلصق شيئاً منها بكرامة القرآن، وإن ألصق ذلك بكرامة شيخنا قدس سره من لم يطلع علي مرامه، وقد كان باعتراف جميع معاصريه رجالي عصره، والوحيد في فنه، ولم يكن جاهلاً بأحوال تلك الأحاديث.

والمزيد التوضيح ننقل كلاماً آخر من الشيخ المذكور في ذيل ص 311 من الجزء الثالث من الذريعة قال: إن من الضروريات الأولية عند الأمم كافة أن الكتاب المقدس في الإسلام وهو المسمي بالقرآن الشريف، وإنه ليس للمسلمين كتاب مقدس إلهي سواه، وهو هذا الموجود بين الدفتين المنتشر مطبوعه في الآفاق، كما أن من الضروريات الدينية عند المعتنقين للإسلام أن جميع ما يوجد فيما بين هاتين الدفتين من السور والآيات وأجزائها كلها وحي إلهي نزل به الروح الأمين، من عند رب العالمين، علي قلب سيد المرسلين صلي الله عليه وآله، وقد بلغ بالتواتر عنه إلي أفراد المسلمين، وإنه ليس بين هاتين الدفتين شيء غير الوحي الإلهي لا سورة ولا آية، ولا جملة ذات إعجاز، وبذلك صار مقدساً محترماً بجميع أجزائه، وموضوعاً كذلك للأحكام من تحريم مس كتابته بغير طهارة، وتحريم تنجيسه، ووجوب إزالة النجاسة عنه، وغيرها من الأحكام الثابتة، (إلي أن قال):

وقد كتبنا في إثبات تنزيه القرآن عما ألصقه الحشوية بكرامته، واعتقدت فيه من التحريف مؤلفا سميناه «بالنقد اللطيف في نفي التحريف عن القرآن الشريف» وأثبتنا فيه أن هذا القرآن المجيد الذي هو بأيدينا ليس موضوعاً لأي خلاف يذكر، ولا سيما البحث المشهور المعنون مسامحة بالتحريف» إلخ.

وقال نحواً من هذا الكلام أيضاً في الجزء العاشر من الذريعة ص 79 ـ 78 وقال في جملته:

«إن كتاب الإسلام المشهور في الآفاق هو الموسوم بالقرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وليس هو إلا هذا الموجود بين الدفتين الواصل إلينا بالتواتر عن النبي صلي الله عليه وآله، وأثبتنا أنه بجميع سوره وآياته وجملاته وحي إلهي (إلي أن قال) فهو منزه عن كل ما يشينه من التغيير والتبديل، والتصحيف والتحريف، وغيرها باتفاق جميع المسلمين، وليس لأحد منهم خلاف أو شبهة أو اعتراض فيه، واختلاف القراءات إنما هو اختلاف في لهجات الطوائف» (إلي آخر ما أفاده).
وايضا يصرح بعدم تحريف القرآن :صيانة القرآن من التحريف تأليف آية اللّه معرفت من علماء الشيعة

الأسدي
01-28-2007, 03:43 PM
الحمد لله ياست يسرا انه ظهرا مــــــــؤخرا من فقهاء الشيعة من يحترم القرآن ويرفض مقولة تحريفه..بالزيادة او النقصان

وعلى كل فكل أركان الإسلام مذكـــــــورة بالنص والتصريح في القرآن..
ولكن لم يذكر شئ عن ولاية علي وبقية الأئمة...وهذا دليل أنها باطلة ولوكانت ركنا أساسيا لذكرت صــــــــــــــــراحة في القرآن كغيرها من الأركــــــــان