هديب الشام
12-07-2002, 07:32 PM
إلى إخواني المسلمين المشاركين جميعاً وأخواتي المسلمات المشاركات ....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،
يطب لي ويشرفني أن أزف لكم التهاني بعيد الفطر المبارك والسعيد ...
ولو كانت متأخرة بعض الشيء فمنكم الصفح الجميل والسموحة وفيكم العشم وحسن الظن لدي في ذلك ....
ومن العايدين ومن الفايزين ، ( اللهم ءآمين ) ، وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال ... وكل عام وأنتم بخير ....
ولنبدأ إخواني وأخواتي صفحة جديدة بيضاء طاهرة نقية ، مع بعضنا البعض بحكمة وبعد نظر ودراية وحسن خلق وهداية ....
ولننسى الماضي بحلوه ومره ، ولنصفح الصفح الجميل ونتجاوز ونعفو ونغفر ، ألا نحب أن يعفو ربنا عنا ويتجاوز ويصفح ، والراحمون يرحمهم الله ( وارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ) .....
وبهذه المناسبة المباركة والطيبة ، أهنيء الجميع عموماً مع أمنياتي الطيبة لكم بدون حصر لها ولا تحديد .. باليمن والخير والبركة والسلامة والإسلام ، والكرامة والإكرام ، والمعزة والكرامة للمسلمين والسؤدد ...
وكما قيل باي حال عدت ياعيد ....
ولكن لا قنوط من رحمة الله ولا يأس مع الحياة ، فهذه الدنيا وهذا هو واقعها ( امتحان واختبار والفوز عند الله بالجنة والنجاة من النار ، فهي مزرعة الآخرة ، فيها العمل فقط ، وفي الآخرة للطيبين العفيفين الصالحين خير الجزاء والمثوبة وعظيمهما وكبيرهما ، ولنعم أجر العاملين ) ، إن الله يغفر الذنوب جميعاً ، ويبدل الحال والأحوال ، فما بين غمضة عين واتباهتها يبدل الله من حال ٍ إلى حالِ ......
فاالله الله ، العمل العمل ، والدعاء الدعاء ، وفي جوف الليل الآخر ، وقت تنزل الله في علاه إلى السماء الدنيا ، على الهيئة التي يريدها ربي ويختار ( يفعل مايشاء ويختار وفوق علم كل ذي علم عليم ، ليس كمثله شيء وهو السميع العليم ) ، وقت أن يقول هل من سائل فأجيبه ، ومن مستعطي فأعطية ، فهو وقت حري بالإجابة .....
وكل عام وحضراتكم المبجلة بخير وعافية وحسن بال وحال ......
ومن العايدين ، ومن الفايزين ، اللهم ءآمين ، وصلى الله وسلم على الرسول الأمين وآله وصحبه الكرام الميامين ......
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،
يطب لي ويشرفني أن أزف لكم التهاني بعيد الفطر المبارك والسعيد ...
ولو كانت متأخرة بعض الشيء فمنكم الصفح الجميل والسموحة وفيكم العشم وحسن الظن لدي في ذلك ....
ومن العايدين ومن الفايزين ، ( اللهم ءآمين ) ، وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال ... وكل عام وأنتم بخير ....
ولنبدأ إخواني وأخواتي صفحة جديدة بيضاء طاهرة نقية ، مع بعضنا البعض بحكمة وبعد نظر ودراية وحسن خلق وهداية ....
ولننسى الماضي بحلوه ومره ، ولنصفح الصفح الجميل ونتجاوز ونعفو ونغفر ، ألا نحب أن يعفو ربنا عنا ويتجاوز ويصفح ، والراحمون يرحمهم الله ( وارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ) .....
وبهذه المناسبة المباركة والطيبة ، أهنيء الجميع عموماً مع أمنياتي الطيبة لكم بدون حصر لها ولا تحديد .. باليمن والخير والبركة والسلامة والإسلام ، والكرامة والإكرام ، والمعزة والكرامة للمسلمين والسؤدد ...
وكما قيل باي حال عدت ياعيد ....
ولكن لا قنوط من رحمة الله ولا يأس مع الحياة ، فهذه الدنيا وهذا هو واقعها ( امتحان واختبار والفوز عند الله بالجنة والنجاة من النار ، فهي مزرعة الآخرة ، فيها العمل فقط ، وفي الآخرة للطيبين العفيفين الصالحين خير الجزاء والمثوبة وعظيمهما وكبيرهما ، ولنعم أجر العاملين ) ، إن الله يغفر الذنوب جميعاً ، ويبدل الحال والأحوال ، فما بين غمضة عين واتباهتها يبدل الله من حال ٍ إلى حالِ ......
فاالله الله ، العمل العمل ، والدعاء الدعاء ، وفي جوف الليل الآخر ، وقت تنزل الله في علاه إلى السماء الدنيا ، على الهيئة التي يريدها ربي ويختار ( يفعل مايشاء ويختار وفوق علم كل ذي علم عليم ، ليس كمثله شيء وهو السميع العليم ) ، وقت أن يقول هل من سائل فأجيبه ، ومن مستعطي فأعطية ، فهو وقت حري بالإجابة .....
وكل عام وحضراتكم المبجلة بخير وعافية وحسن بال وحال ......
ومن العايدين ، ومن الفايزين ، اللهم ءآمين ، وصلى الله وسلم على الرسول الأمين وآله وصحبه الكرام الميامين ......