مجاهده
12-06-2002, 03:08 PM
الكلمة الأولى لأبي بكر الصديق رضي الله عنه
طوبى لك يا طير والله لوددت أني كنت مثلك تقع على الشجر وتأكل من الثمر ثم تطير وليس عليك حساب ولا عذاب .
الكلمة الثانية بين الرشيد ومنصور بن عمار
قال الرشيد لمنصور ابن عمار عظني واوجز
قال ياأمير المؤمنين هل أحد أحب إليك من نفسك ؟
قال لا
قال إن أردت أن لا تسيء إلى من تحب فافعل .
الكلمة الثالثة مصيبة الدين
قال حاتم الأصم
فاتتني صلاة الجماعة فعزاني أبو إسحاق البخاري وحده . ولو مات لي ولدي لعزاني أكثر من عشرة الاف . لأن مصيبة الدين عندهم اهون من مصيبة الدنيا .
الكلمة الرابع لعلي ابن ابي طالب رضي الله عنة
قال رجل لعلي رضي الله عنة يا أمير المؤمنين صف لنا الدنيا ؟
قال وما اصف لك من دار من صح فيها سقم ومن أمن فيها ندم من افتقر فيها حزن ومن استغنى فيها افتتن في حلالها الحساب وفي حرامها العقاب .
الكلمة الخامسة لنصر بن سيار
قال نصر بن سيار : كل شي يبدأ صغيراً ثم يكبر إلا المصيبة فانها تبدأ كبيرة ثم تصغر . وكل شيء إذا كثر رخص إلا الأدب فانه إذا كثر غلا .
الكلمة السادسة لشريح القاضي
قال الشعبي حضرت عند شريح ذات يوم وقد جاءته امرأة تخاصم زوجها فأرسلت عينيها فبكت فقلت : يا أبا أمية ما أظنها إلا مظلومة . فقال : يا شعبي ان أخوة يوسف جاءوا أباهم عشاء يبكون
طوبى لك يا طير والله لوددت أني كنت مثلك تقع على الشجر وتأكل من الثمر ثم تطير وليس عليك حساب ولا عذاب .
الكلمة الثانية بين الرشيد ومنصور بن عمار
قال الرشيد لمنصور ابن عمار عظني واوجز
قال ياأمير المؤمنين هل أحد أحب إليك من نفسك ؟
قال لا
قال إن أردت أن لا تسيء إلى من تحب فافعل .
الكلمة الثالثة مصيبة الدين
قال حاتم الأصم
فاتتني صلاة الجماعة فعزاني أبو إسحاق البخاري وحده . ولو مات لي ولدي لعزاني أكثر من عشرة الاف . لأن مصيبة الدين عندهم اهون من مصيبة الدنيا .
الكلمة الرابع لعلي ابن ابي طالب رضي الله عنة
قال رجل لعلي رضي الله عنة يا أمير المؤمنين صف لنا الدنيا ؟
قال وما اصف لك من دار من صح فيها سقم ومن أمن فيها ندم من افتقر فيها حزن ومن استغنى فيها افتتن في حلالها الحساب وفي حرامها العقاب .
الكلمة الخامسة لنصر بن سيار
قال نصر بن سيار : كل شي يبدأ صغيراً ثم يكبر إلا المصيبة فانها تبدأ كبيرة ثم تصغر . وكل شيء إذا كثر رخص إلا الأدب فانه إذا كثر غلا .
الكلمة السادسة لشريح القاضي
قال الشعبي حضرت عند شريح ذات يوم وقد جاءته امرأة تخاصم زوجها فأرسلت عينيها فبكت فقلت : يا أبا أمية ما أظنها إلا مظلومة . فقال : يا شعبي ان أخوة يوسف جاءوا أباهم عشاء يبكون